ابيت أداري حزنا شف الفؤادا فأوجعا
ولو اشكو الذي بي لصخر لتصدعا
قد رابتني من الحبيب جفوة سالت
لها من المآقي خوف البين أدمعا
أيا حبيبا سكن الحنايا هواه وتربعا
رفقا بقليب ليس له سواك حيث سعى
أبيت أعد النجوم السائرات في فلك
الدجى غير سال بمن أرق أو هجعا
أرى وجه الحبيب في صفحة البدر
ألثمه إذ بدا خلف الغيم أو طلعا
إني غير راء لي مثلا في من مضى عهده
ولا في مقبل ممن سيدعي غدا هوى أوإدعى
ولو اشكو الذي بي لصخر لتصدعا
قد رابتني من الحبيب جفوة سالت
لها من المآقي خوف البين أدمعا
أيا حبيبا سكن الحنايا هواه وتربعا
رفقا بقليب ليس له سواك حيث سعى
أبيت أعد النجوم السائرات في فلك
الدجى غير سال بمن أرق أو هجعا
أرى وجه الحبيب في صفحة البدر
ألثمه إذ بدا خلف الغيم أو طلعا
إني غير راء لي مثلا في من مضى عهده
ولا في مقبل ممن سيدعي غدا هوى أوإدعى
إقراء المزيد